علمت “الداخلة360” أن قرية الصيد لاسارݣا تعيش تسيبا غير مسبوق ويتم بيع الأخطبوط فيها نهارا جهارا في محاولة دنئية لإستنزاف الثروة وضرب برامج الوزارة الرامية إلى التثمين عرض الحائط .
مصادر الجريدة من داخل القرية أكدت أن السلطات البحرية والأمنية بقرية لاسارݣا تغط في سبات عميق ،وعند زيارة لكوشطا تظن أنك في موسم صيد الأخطبوط وليس في فترة الراحة البيولوجية .
وتابعت ذات المصادر ،أن هذه الرخويات المهربة يتنافس على إستقبالها وشرائها “جبيلو” والسماوي” “وبوفريݣو” وأخرون ،حيث تجاوز ثمن الكيلوغرام 90درهم ،بسبب إحتفاظهم بأطنان من الكوطة الماضية “لوراق بلاحوت ” وهذه الأموال تذهب لجيوب ݣاشطورة التهريب بشكل يومي بكل بساطة وسلاسة .
وتعدكم ” الداخلة360″ بفيديوهات مفصلة تفضح من خلالها ݣاشطورات ووحدات تهريب الأخطبوط بالداخلة .