Banner

الإيسيسكو تحتضن ندوة دولية حول واقع تعليم الفتيات بالعالمين العربي والإسلامي


من جهتها، قالت السيدة صفية بنت انتهاه، وزيرة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة الموريتانية في كلمتها، إن زواج القاصرات، والفقر، وضعف التنسيق بين العائلة والمدرسة من أبرز عوائق تمدرس الفتيات، مستعرضة قيام موريتانيا بمجموعة من الإجراءات لمواجهة هذه التحديات.
 
وفي كلمة الدكتورة باري كومبو، مديرة قطاع التربية بالإيسيسكو، التي ألقاها نيابة عنها السيد أنار كريموف، مدير قطاع الشراكات والتعاون الدولي بالمنظمة، تم التأكيد على ضرورة تكثيف الجهود لمواجهة تهميش الفتيات، والعمل على سد الفجوات الاقتصادية والفوارق بين الشباب والشبات في العالمين العربي والإسلامي، واعتماد التكنولوجيا للوصول إلى الفتيات المحرومات من التعليم.
 
بعد ذلك، بدأت جلسات اليوم الأول من الندوة الدولية، حيث ناقشت الجلسة الأولى الدراسات المقارنة حول واقع تعليم الفتيات بالعالمين العربي والإسلامي، وتناولت الجلسة الثانية الآثار الاقتصادية لمنع تعليم الفتيات بالعالمين العربي والإسلامي.



Source link

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.