يبدو ان الدجايجي عازم على عرقلة سير الوحدات الصناعية الوطنية ابان كل موسم صيد للأخطبوط تزامنا مع القرار الاخير حول وقف نشاط الصيد بين المغرب والاتحاد الاروبي وهو مايؤكد تواطئ. الدجايجي مع خصوم الوحدة الترابية للترويج للبلطجية وحرب الوقفات التي مافتئ ان يقوم بها الشقيقان المدفوعان من كارتيل اروبا
والتي كبدت الاقتصاد الوطني خسائر كبيرة وعرقلت سير وحدات وطنية وهو مانشرته الداخلة 360 طيلة اسابيع بفيديوهات موثقة امام احدى الوحدات بالداخلة والدفع بالا استقرار للمنطقة امام مسمع ومرئ من السلطات الامنية .
الدجايجي الذي ظل لسنوات منتحلا صفة تاجر للسمك بالداخلة بينما هو يشتغل كمسير لمطاعم ومحلات للدجاج بالداخلة والذي تحول بين ليلة وضحاها الى اغنياء المدينةً والنأي عن صراعاته في عدم السماح للوحدات الوطنية في الاشتغال في بيئة امنة وسليمة والترويج للفوضى والبلطجية لهروب المستثمرين.
جدير بالذكر ان الدجايجي المتابع في قضية جنائة بالضرب والجرح والاعتداء على عمال وحدة صناعية والتشهير والتجمهر الغير مرخص ينتظر الحكم النهائي في المنسوب اليه من تهم لطمأنة المستثمرين الاجانب وضمان سير الوحدات والاستثمارات الوطنية بالبلاد
وهو ما يتحداه الدجايجي ومن معه في رهان يضرب سمعة القضاء واحكامه الصادرة