لفهم الحملة الشرسة المشنونة على سعيد محبوب ومحاولة تجريمه وشيطنته ،هي بكل بساطة بسبب إرتفاع أثمنة الأخطبوط بأسواق المكتب الوطني للصيد البحري بجهة الداخلة .
فريگو المستشار البرلماني عضو المجلس الجهوي بالداخلة ،لايريد لأثمنة الأخطبوط أن تتجاوز 70 درهم بالأسواق (المارشيات) وبفعل منافسة محبوب له وصلت أثمنة الأخطبوط154درهم ،وهو ما لم يستطيع معه قلب برلماني “أزايز” تحمله ،فحرك مكتب فيدرالية أريد لها الدفاع عن الوحدة الترابية والوطن فتحولت إلى أداة في أيادي خدمة الكارتل الإسباني للأخطبوط …
فالجميع يعرف من قلبه على جيبه ومن قلبه مع التثمين ،ويسعى لإعتماد مقاربة رابح رابح من بحارة إلى مياحة إلى گاشطورة إلى تجار الأخطبوط ،ولكم في مهيدر عبرة ياذوي الألباب إن كنتم تتستوعبون