منذ مدة سطع نجم لاعب جديد في سوق تهريب الأخطبوط والرخويات بمدينة الداخلة ،وصعد من قسم الهواة للتهريب والسرقة (مݣازة) إلى قسم الإحتراف في التهريب والتخلويض ،بإنتقاله لوحدة التجميد “أمراد” والإحتفاظ ب”لمݣازة” كواجهة لشفافية ونزاهة “جبيلو” الذي عاث في أرض التحراث والتعوام فسادا ،وسيطر على “كورتيات العشاري والصولو ” بالداخلة .
يعتمد “جبيلو ” في تجارته على ݣاشطورات قرية الصيد لاسارݣا ،وهم فصيلة أخرى من المهربين إستغنت على ظهور البحارة وغياب المراقبة وتسيب القرية رغم قربها من مقرات السلطة المحلية والأمنية ،ولكن يبدو أن ضبطها ومراقبتها يضر على بعض ضعاف الأنفس وخونة الأمانة بالإدارات المعنية أموالا كثيرة منعتهم من نقل الحقيقة .
ويستغل “جبيلو” قربه من مدخل قرية الصيد لاسارݣا للتهريب أمام الملأ والعيان ،ويشجعه ضعف المراقبة وصمت الجميع ؟!!